حبيب الصايغ

شاعر وكاتب إماراتي من مواليد أبوظبي  (8 شباط 1955 – 20 آب 2019). انضم إلى صحيفة الاتحاد وهو لم يتجاوز الـ 15 من العمر. حصل على إجازة الفلسفة عام 1977 كما حصل على الماجستير في اللغويات الإنجليزية. العربية والترجمة عام 1998 من جامعة لندن. عمل في مجالي الصحافة والثقافة، كما عمل رئيسًا للتحرير بـصحيفة الخليج الإماراتية، ورأس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، كان حبيب الصايغ أول خليجي يترأس منصب الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب.كانت له زاوية كتابة يومية في جريدة الخليج الصادرة عن إمارة الشارقة. نشر إنتاجه عربيًا في وقت مبكر، وشارك في عشرات المؤتمرات والندوات العربية والعالمية. في رصيده الشعري أكثر من 10 دواوين، وترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية.

كتب الشعر العمودي وشعر النثر والتفعيلة، في عام 1980 صدر الديوان الأول للصايغ بعنوان (هنا بار بني عبس الدعوة عامة)، وفي العام الذي يليه نشر ديوانه الثاني (التصريح الأخير للناطق باسم نفسه)، عام 1982 أصدر ديوان (قصائد إلى بيروت)، تلاه عام 1983 ديوان (ميارى)، و ديوان (الملامح) في 1986، (قصائد على بحر البحر) عام 1993، وديواني (وردة الكهولة) و (غد) عام 1995، ثم ديوان (كسر في الوزن) عام 2011، وفي 2012 ديواني (رسم بياني لأسراب الزرافات) و(أسمي الردى ولدي).

توفي حبيب الصايغ في 20 آب 2019 عن عمر ناهز 64 عام.

اقرأ ايضاً
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.