سامي مهدي عباس هو أديب وشاعر عراقي، من مواليد بغداد سنة 1940. درس في كلية الآداب بجامعة بغداد، وتخصص في الاقتصاد. لاحقاً شغل منصب المدير العام لدائرة الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام، بالإضافة إلى منصب المدير العام للإذاعة والتلفزيون. كما تولى رئاسة تحرير العديد من الصحف والمجلات منها “المثقف العربي”، و”الأقلام”، و”ألف باء”، و”الجمهورية”.
أعمال الأستاذ سامي مهدي:
دواوينه الشعرية:
رماد الفجيعة سنة 1966.
أسفار الملك العاشق سنة 1971.
أسفار جديدة سنة 1976.
الأسئلة سنة 1979.
الزوال سنة 1981.
أوراق الزوال سنة 1985.
سعادة عوليس سنة 1987.
الأعمال الشعرية سنة 1987.
بريد القارات سنة 1989.
حنجرة طرية سنة 1993.
مراثي الألف السابع وقصائد أخرى سنة 1997.
الخطأ الأول سنة 1997.
مجموعات شعرية لاحقة:
سعادة خاصة 2001
مدونات هابيل بن هابيل 2006
الطريق إلى الوادي 2007
لاقمر بعد هذا المساء 2008
أبناء إيننا 2009
يحدث دائماً 2014
صعوداً إلى سيحان (رواية) سنة 1987،
ألف ليلة وليلة … كتاب عراقي أصيل
مختارات من الشعر الإسباني المعاصر (ترجمة) سنة 1992.
جاك بريفير (مختارات مترجمة).
هنري ميشو (مختارات مترجمة).
في حقل الدراسات الأدبية والنقدية: أفق الحداثة وحداثة النمط 1988, الثقافة العربية من الشفاهية إلى الكتابة 1993, وعي التجديد والريادة الشعرية في العراق 1993, الموجة الصاخبة – شعر الستينات في العراق 1994 – 2015, المجلات العراقية الريادية ودورها في تحديث الأدب والفن 1995- 2014
نهاد التكرلي رائد النقد الأدبي الحديث في العراق 2001 – 2015,نظرات جديدة في أدب العراق القديم 2007, تجربة توفيق صايغ الشعرية ومرجعياتها الفكرية والفنية 2009, آرتور رامبو : الحقيقة والأسطورة 2011
في الطريق إلى الحداثة – درات في الشعر العراقي المعاصر 2013, ذاكرة الشعر – رؤى ومواقف ومراجعات 2013, آفاق نقدية – قراءات في المتون وفي مناهج التحليل 2014,ألف ليلة وليلة – كتاب عراقي أصيل 2014